فيه ناس سابت الراس واحتفلت بالرجلين او بمعنى ادق بالحذاء زي ما امتعنا الزايدي بالضربه الحره الغير مباشرة
لكن للاسف فيه ناس مصره تحتفل بيها عن طريق المفرقعات تقريبا كده والله اعلم في صغرهم من كتر ما كانوا بيلعبوا بالبمب ومسدسات الميه زي ما المثل بيقول ابنك على ما تربيه فطلعت تربيتهم دي على خلق الله عن طريق تسديد ضربات حره مفخخه على قلوبنا
ناس تانيه صاحبة مزاج عالي قوي بتحتفل برقص عفوا رأس السنه على انواع مختلفه من الاستقصاءات الي تجيب المرارة والحلاوة قصدي السكر في نفس الوقت زي مطرب العام وممثلة العام و..... العام وبلاش أفسر بدل ما نروح في داهيه كلنا
كل واحد فينا بيحتفل على طريقته
في طالب بيحتفل بمرور التيرم الاول بالتفكير في التخلص من كافه الكتب دون رحمه فور انتهاء امتحاناته
والد ورب اسرة فاضل بيدور على المرتب الفاضل في جيوبه وبيدعوا بالستر حتى طلوع النهار بأمان ليسرع في الحصول على مرتبه بعد الضرايب والحجوزات والخصومات ده اذا كان فيه فاضل
ناس مسافره وناس مفارقة وناس بتفتكر همومها وناس بتداري ندمها على سنه فاتت ويا سنه ما تمت
وناس بطلت تفكر وسلمت امرها للرب يدبر
اما انا فبتشاقى مع والدي زي كل سنه بنحتفل فيها بسؤاله حد يتولد في البرد ده ؟؟
كنت أصغر من كده
كنت أصغر من كده
بشوية سنين
بغلط كتير ف عدها
كنت أصغر من كده
والدنيا طولها
أد عرضها
كنت ممكن أحب ف اليوم
ألف مرة
وكل الحاجات كانت
تليق على بعضها
كنت أصغر من كده
بسنين كتار
كنت فاكر
إن الناس تسافر
بس عشان تحج
ماكنتش أعرف
شكل تصريح السفر
ولا ختم الدخول
ولا الباب الحديد
اللى ف صالة الوصول
ولا كنت لسه تعبت
من قسوة الانتظار
كنت أصغر من كده
والدنيا أولها هنا
حضن أمى
زى كوباية حليب
أو معلقة عسل
قبل الفطار
كل يوم بعد العشا
استراحة من تعب طول النهار
جدى لا كان عنده دهب
ولا عنده سهم محيره
فى سوق العقار
جدى كان عنده يقين
الله حى
والبركة دايماً ف اللى جاى
والبنات زى البنين
وهو ده المعنى الحقيقى للعمار
يفتح كتاب الحب
نفرح كلنا
يشرح لنا
ويقول لنا
وصانا ليه سيدنا النبى
على سابع جار
علي سلامه
بشوية سنين
بغلط كتير ف عدها
كنت أصغر من كده
والدنيا طولها
أد عرضها
كنت ممكن أحب ف اليوم
ألف مرة
وكل الحاجات كانت
تليق على بعضها
كنت أصغر من كده
بسنين كتار
كنت فاكر
إن الناس تسافر
بس عشان تحج
ماكنتش أعرف
شكل تصريح السفر
ولا ختم الدخول
ولا الباب الحديد
اللى ف صالة الوصول
ولا كنت لسه تعبت
من قسوة الانتظار
كنت أصغر من كده
والدنيا أولها هنا
حضن أمى
زى كوباية حليب
أو معلقة عسل
قبل الفطار
كل يوم بعد العشا
استراحة من تعب طول النهار
جدى لا كان عنده دهب
ولا عنده سهم محيره
فى سوق العقار
جدى كان عنده يقين
الله حى
والبركة دايماً ف اللى جاى
والبنات زى البنين
وهو ده المعنى الحقيقى للعمار
يفتح كتاب الحب
نفرح كلنا
يشرح لنا
ويقول لنا
وصانا ليه سيدنا النبى
على سابع جار